بالألم والأمل، نتابع جرائم التطهير العرقي والفصل العنصري التي يمارسها الصهاينة، المدعومين من القوى الإمبريالية في فلسطين، وكلنا أمل بصمود ونضال الشعب الفلسطيني المتواصل والمستمر داخل فلسطين وخارجها.
نؤكد على حق الشعب الفلسطيني في النضال بجميع الأشكال النضالية الممكنة، حتى تحرير فلسطين، كل فلسطين، واستعادة جميع حقوقه وثرواته المسلوبة وعلى رأسها حقه في العودة وتقرير مصيره. كما نؤكد على وحدة قضية الحرية والتحرر في فلسطين وكامل المنطقة، ونتطلع إلى وحدة المظلومين والمفقرين والمستعمَرين والمستغَلين من شعوب المنطقة والعالم في مواجهة تحالف الأنظمة وقوى الأمر الواقع الإستعمارية والإستبداية.
أخيرا نؤكّد على ضرورة بناء شعوب المنطقة لهياكلها التنظيمية وقياداتها المعبرة عنها، والقادرة على إدارة المعركة والتوعية لأهمية تكامل نضال شعوب المنطقة المضطهدة في مواجهة قوى الأمر الواقع المسيطرة والمتوافقة فيما بينها على إدامة سيطرتها وتحكمها بالمنطقة ونهب خيراتها وثرواتها وتدمير شعوبها.
أخيرا نؤكّد على ضرورة بناء شعوب المنطقة لهياكلها التنظيمية وقياداتها المعبرة عنها، والقادرة على إدارة المعركة والتوعية لأهمية تكامل نضال شعوب المنطقة المضطهدة في مواجهة قوى الأمر الواقع المسيطرة والمتوافقة فيما بينها على إدامة سيطرتها وتحكمها بالمنطقة ونهب خيراتها وثرواتها وتدمير شعوبها.
المجد للمقاومة
عاشت فلسطين حرة أبية من البحر إلى النهر
مجموعة العمل من أجل سورية
الخميس 13/ أيار / 2021